دائما يحب المسلم الصدق و يلتزم به ظاهرا وباطنا وفي كل أقوله وأفعاله بحيث أن الصدق يهدي إلى البر والبر يهدي إلى الجنة والجنة تعد أسمى غايات المسلم و أقصى وأفضل أمانيه و يعتبر الكذب خلاف الصدق وهو يهدي إلى الفجور والفجور يهدي إلى النار والنار تعد من أكثر الشرور التي يخافها المسلم ويتقيها . و ينظر المسلم إلى الصدق على أنه خلق فاضل يجب التخلق والاتصاف به وهو يعد من متممات الإيمان ومكملات الإسلام ، وقد أمر الله سبحانه وتعالى الاتصاف بالصدق بحيث قال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) .
ما هو حسن الخلق
مراجعة بواسطة قناة التعليم الناجح
في
10/23/2016
التقييم: 5